لا شيء بعدك ِ يرجع الأعياد لأعيادي
لا دوران الأرض
لا شروق الشمس
لا خوف المجرة
ولا عزف النايات...
لا شيء بعدك يرجع ضحكاتي لضحكاتي
لا سهر القمر
ولا هطول المطر
ولا غناء الطيور
ولا ضياع المجرات...
إن لم تستوطني أيامي وليالي ّ
إن لم تكوني معي طول سهراتي
إن لم أراكي ببصائري وبصيرتي
كواكبي ستنطفئ....
ولطالما كانت مطفئة قبلك ِ
فجئتي !!.. وفاجئتني !!..
وانطفأتي انطفاء كواكبي
وجعلتي منها أقمارا ً وأنوار
من بعد الظلمة والدمار
أتيتِ ... ورأيتُ بسمتك ِ يا بسمتي
وانتشرتي في صمتي وفي لغتي
ورافقتني في نومي قبل صحوتي
كنجمة السماء ...
وجعلت من قلبك ِ نورا ً لي
كقمر المساء ...
فنقشتُ في مهب ِ الريح ِ اسمكي ..
وأصبحت ُ أبحث ُ عن ألف ِ حجة ٍ للبقاء
عن معنى للبقاء .. عن داع ٍ للبقاء ..
وماذا يعني ؟؟!!..
ماذا تعني كلمة بقاء ؟؟
وما الفرق بينها وبين اللقاء؟؟
لا أعلم!!
بل أعلم!!
أعلم أنه ُ باللقاء
الأرض تصبح ُ لنا أرحب
والسماء بحبنا تصبح أقرب
وبوسعنا أن نقطف الأقمار
وكأننا بالكاد نقطف أزهار
وننسى الغد !!..
اتركيني أنسى الغد وأفكر في لحظتي
وأن أشرب من عينيكي ومن قهوتي
فمعك ِ !!..
فمعك ِ !!..
معك ِ الوقت يفتح ألف نافذة ٍ
على الأعياد ..
ومعك ِ أقطف كل أنواع الورود
وتلك البيضاء ..
ومعك ِ أرغب ُ بالطيران
أن أطير إلى عالم ٍ أنت فيه..
إلى عالم ٍ أنت فيه ِ ومَن فيه..
لا غيرك ِ أحد.. ولا معك ِ أحد..
لأراك ِ ..... وأتساءل.....
وطالما تساءلت ُ عنك ِ وعني ..
ما الذي يجمعنا هكذا ؟؟!!
وأتساءل
عن السر في بسمتك !!..
بسمتك .. وإشراقتك ..
لألقبك ِ بساحرتي وساحرة َ الأساطير
فأنت ِ شمس ُ أغنيتي
تضيء لي طريق دمي
وتساءلت ُ بيني وبين نفسي
ومازلت ُ أتساءل
ما السر ُ في عينيكي ؟؟
أرى فيهما الدرب الذي يبدأ ُ للبعيد
وكلما أغلقتِ عينيكي يبدأ عندي يوم جديد
وأرى نفسي في أفق عينيكي وحيد
فأجد عينيكي لي وطنا
وضحكتكِ لي سكنا
ولمسة يديك ِ
لن أرضى غيرها بدلا..
لا دوران الأرض
لا شروق الشمس
لا خوف المجرة
ولا عزف النايات...
لا شيء بعدك يرجع ضحكاتي لضحكاتي
لا سهر القمر
ولا هطول المطر
ولا غناء الطيور
ولا ضياع المجرات...
إن لم تستوطني أيامي وليالي ّ
إن لم تكوني معي طول سهراتي
إن لم أراكي ببصائري وبصيرتي
كواكبي ستنطفئ....
ولطالما كانت مطفئة قبلك ِ
فجئتي !!.. وفاجئتني !!..
وانطفأتي انطفاء كواكبي
وجعلتي منها أقمارا ً وأنوار
من بعد الظلمة والدمار
أتيتِ ... ورأيتُ بسمتك ِ يا بسمتي
وانتشرتي في صمتي وفي لغتي
ورافقتني في نومي قبل صحوتي
كنجمة السماء ...
وجعلت من قلبك ِ نورا ً لي
كقمر المساء ...
فنقشتُ في مهب ِ الريح ِ اسمكي ..
وأصبحت ُ أبحث ُ عن ألف ِ حجة ٍ للبقاء
عن معنى للبقاء .. عن داع ٍ للبقاء ..
وماذا يعني ؟؟!!..
ماذا تعني كلمة بقاء ؟؟
وما الفرق بينها وبين اللقاء؟؟
لا أعلم!!
بل أعلم!!
أعلم أنه ُ باللقاء
الأرض تصبح ُ لنا أرحب
والسماء بحبنا تصبح أقرب
وبوسعنا أن نقطف الأقمار
وكأننا بالكاد نقطف أزهار
وننسى الغد !!..
اتركيني أنسى الغد وأفكر في لحظتي
وأن أشرب من عينيكي ومن قهوتي
فمعك ِ !!..
فمعك ِ !!..
معك ِ الوقت يفتح ألف نافذة ٍ
على الأعياد ..
ومعك ِ أقطف كل أنواع الورود
وتلك البيضاء ..
ومعك ِ أرغب ُ بالطيران
أن أطير إلى عالم ٍ أنت فيه..
إلى عالم ٍ أنت فيه ِ ومَن فيه..
لا غيرك ِ أحد.. ولا معك ِ أحد..
لأراك ِ ..... وأتساءل.....
وطالما تساءلت ُ عنك ِ وعني ..
ما الذي يجمعنا هكذا ؟؟!!
وأتساءل
عن السر في بسمتك !!..
بسمتك .. وإشراقتك ..
لألقبك ِ بساحرتي وساحرة َ الأساطير
فأنت ِ شمس ُ أغنيتي
تضيء لي طريق دمي
وتساءلت ُ بيني وبين نفسي
ومازلت ُ أتساءل
ما السر ُ في عينيكي ؟؟
أرى فيهما الدرب الذي يبدأ ُ للبعيد
وكلما أغلقتِ عينيكي يبدأ عندي يوم جديد
وأرى نفسي في أفق عينيكي وحيد
فأجد عينيكي لي وطنا
وضحكتكِ لي سكنا
ولمسة يديك ِ
لن أرضى غيرها بدلا..